الأحد، 14 سبتمبر 2014

هناك بعض الكلمات في القرآن الكريم يفهمها معظمنا وفقا لثقافته ولهجته الدارجة.. بينما معانيها تختلف تماما عن ذلك




هناك بعض الكلمات في القرآن الكريم يفهمها معظمنا وفقا لثقافته ولهجته الدارجة.. بينما معانيها تختلف تماما عن ذلك:..

واليك بعض الامثلة:
"جابوا الصخر. "بمعنى قطعوه وليس احضروه .
"فَقَدر عليه رزقه" : اي ضيق عليه وليس من القدرة .
" أجر غير ممنون" : أي غير مقطوع ، وليس بغير منّة .
"فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون"
: من القيلولة وليس من القول..
"فأمُّه هاوية "
: أي رأسه هاوية بالنار وليس المقصود الأ‌م الحقيقية
"ويستحيون نساءكم"
: أي يتركونهن على قيد الحياة .
"إن تحمل عليه يلهث"
: أي تطرده وتزجره وليس من الحمل لا‌ن الكلا‌ب لا‌ يحمل عليها .
"كأنها جان:
هي نوع من الحيات سريع الحركة وليس الجنّ .
"‌ً إذا قومك منه يصِدون"
: بكسر الصاد يضحكون ، وليس من الصدود ...
يظنون أنهم ملا‌قوا ربهم
" : الظن يعني اليقين وليس الشك
وقاتلوهم حتى لا‌ تكون فتنة"
: الفتنة الكفر وليس النزاع والخصومة
"إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم"
: التفكر وليس ذكر الله على اللسان ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا...
"وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين
: من القسَم بمعنى الحلف وليس من القسمة .
"كأن لم يغنوا فيها"
: أي لم يقيموا فيها وليس من الغنى وكثرة المال.
"ويتلوه شاهدٌ منه"
: أي يتبعه وليس من التلا‌وة
" أو اطرحوه أرضاً
" : أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأ‌رض
"أيمسكه على هون "
: أي على هوان وذل وليس على مهل .
"فإذا وجبت جنوبها"
: المقصود الإ‌بل" أي سقطت جنوبها بعد نحرها " والوجوب ليس بمعنى الإ‌لزام .
"وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون"
: المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآ‌ن .
"ولقد وصلنا لهم القول"
: أي بيّنا وفصلنا القرآن وليس المراد إيصاله إليهم
"أو يزوجهم ذكراناً وإناثا"
: أي منوعين إناث وذكور وليس معناه يُنكحهم .
"وأذِنت لربها وحقت"
: أي انقادت وخضعت ، وليس معناها السماح .
"لواحة للبشر"
أي محرقة للجلد - أي نار جهنم - ، وليس تلوح للناس .
"وسبحه ليلا‌ً طويلا‌" :
المقصود الصلا‌ة وليس ذكر اللسان .
"خلق الإ‌نسان من صلصال"
: الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة وليس الصلصال المعروف .
وله الجوار المنشآت في البحر كالأ‌علا‌م : الاعلام هي الجبال وليست الرايات
والله اعلم...منقول 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق